في رحلة الحياة تُكتب خُطى الساعين في مناكبها.. فيكون من الناس العالم، ويكون منهم الطبيب والمهندس والأستاذ والتاجر.. لذا كتب الله لدروب المجد أن لا تقترن إلا بخطى ذوي الرؤية السديدة، والعزيمة الأكيدة من صناع الحضارة ومشيدي أركانها، فقط بأمثال هؤلاء يَعـمُـر الله الأرض ومن عليها لتستقر الحياة، ويستقر بظلالها الإنسان.وكما هي البدايات دوماً صغيرة، وكما هو الغرس يبدأ ببذرة، فهاهو اليوم الذي نقطف فيه بشركة طور سيناء ثمار غرسنا المبارك ذاك قد آن أوانه، لنتوج وإياكم رحلة نجاح على دروب المجد طاول أكثرمن عشر سنوات نعم.. لقد استطاعت شركة طور سيناء للإنشاءات منذ الإعلان عن تأسيسها رسمياً في العام 2005م أن ترسخ مكانتها بوصفها قطباً رائداً أسهم ولا زال في تفعيل التنمية العمرانية التي تشهدها بلادنا.
كلمة رقم 1
رئيـس مجلــس الإدارة
لطفي فتحى محمد
وبالإعتزاز دوماً بإسهاماتنا الفاعلة في رسم معالم المشهد العمراني الذي تعيشه بلادنا اليوم.. وإنطلاقاً من رغبتنا الجادة والأكيدة في ديمومة تواجدنا وإستمرارية تطورنا وفق منهج علمي قويم ينسجم مع رؤانا للحاضر والمستقبل مع تركيز أساسي على قطاع الإنشاء . وكانت رؤيتنا تتمثل في تكميل الازدهار و التنمية في قطر خلال هذه الفترة من خلال إقامة شركة مهنية قـادرة على تنفيـذ جميـع أنواع مشاريـع البنى التحتية والإنشـاء. وكنا مدركين منذ تأسيس "الشركة" أنّ التنوّع هو عامل النجاح الأساسي للنموّ المستدام.
في رحلة الحياة تُكتب خُطى الساعين في مناكبها.. فيكون من الناس العالم، ويكون منهم الطبيب والمهندس والأستاذ والتاجر.. لذا كتب الله لدروب المجد أن لا تقترن إلا بخطى ذوي الرؤية السديدة، والعزيمة الأكيدة من صناع الحضارة ومشيدي أركانها، فقط بأمثال هؤلاء يَعـمُـر الله الأرض ومن عليها لتستقر الحياة، ويستقر بظلالها الإنسان.وكما هي البدايات دوماً صغيرة، وكما هو الغرس يبدأ ببذرة، فهاهو اليوم الذي نقطف فيه بشركة طور سيناء ثمار غرسنا المبارك ذاك قد آن أوانه، لنتوج وإياكم رحلة نجاح على دروب المجد طاول أكثرمن عشر سنوات نعم.. لقد استطاعت شركة طور سيناء للإنشاءات منذ الإعلان عن تأسيسها رسمياً في العام 2005م أن ترسخ مكانتها بوصفها قطباً رائداً أسهم ولا زال في تفعيل التنمية العمرانية التي تشهدها بلادنا.